السبت، 2 نوفمبر 2013

الجن والمس و مضرة السحره للناس

بعد بحثي للموضوع ... الجواب رقم 2 أن السحرة يسحرون العين فقط ويفرقون بين الزوجين مساعدة بوسواس الشياطين عن طريق الخدع البصرية أو بمساعدة الجن في سحر الأعين وهذا مالم يؤكدة العلم لحد الآن فا أغلب السحرة في الوقت الحالي لم يتوصلو إلى ماتوصلو ألية سحرة فرعون وقد كان نبيهم موسى عليه السلام معجزة لقدراتهم السحرية مثلما عيسى عليه السلام معجزة طبية لقوم الأطباء ،وماكانو سحرة فرعون الا أسحرو أعين الناس فقط ومضرة للجن للبشر مباشرة لم توثق أبداً إلى يومنا هذا أو شوهد بهيئة جنية أو حيوانيه بشكل موثقاً وواضحاً ، وأتفقو جميع الأخصائيين والدكاترة النفسياً في أن من يقولون أنهم شاهدو جنياً من ضرب الخيال والوهم ولم يتفقو على مشهد مشابه لكل شخص يرى أموراً تناسب ضرب خيالة من لون وحجم ما رئاه ويكون بشكل سريع جداً وقد أكدو العلم الحديث أن الأنسان في لحظات الخوف ولو بنسبة بسيطة يرا ويسمع أشياء ليست لها وجود أساساً أما من ناحية مس الجن للبشر لا يكون الا بمس الشيطان قال تعالى : ( واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب )( 41 ) والشياطين هذي صفة وليست جنس الشيطان من الأنس والجن كما قال -تعالى : (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الْأِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ)  أما مايقال مس الجن للبشر ويصبح المريض ذو شخصية أخرى ويتخبط كا المجنون فا هذا ما يشخص المريض أنه مريض نفسياً والمعروف في تعدد الشخصيات في أن كل شخصية لاتشعر بالثانية مطلقاً مثال أنفصام الشخصية ومن الأمراض الأخرى الخطيرة التي توصل لها العلم والتي لم يتوصل لها بعد  ، فا الأمراض البشرية باب واسع لا يكاد أن ينتهي أبداً من مستكشفاته وماكانو من أن يتعالجو من هذي الأمراض النفسية الا بالقرآن بالرقى الشرعية لأن القرآن الكريم ورد ذكرة فيه شفاء للناس وليس للجن أي صلة في الموضوع ، 
فديو للدكتور علي الكيالي موضح أن الجن لاتمس البشر بسوء : 
السحر والجن بين العلم والقرآن . علي منصور كيال 
فديو وثائقي أجنبي يوضح أن الجن والأشباح لايسكنون البيوت المهجورة : 
وثائقي ألغاز للكشف أشباح وراء القضبانبعد قولي أن الجن لايسكنون او يتواجدون في الحمامات أو البيوت المهجوة أستناد للدكتور علي الكيالي أنها اساطير تركية قديمة في اقتباسهم من مغرفة الماء وكانت تسمى بالتركي جان او مايشابه والبيوت المهجوة أسطورة بابلية قديمة جداً من الآلف السنين لا صحه لها من الواقع ويعرف أن مكان الأنس اليابسة وأنا مع المعتقد الجزائري العربي أن مكان الجن في البحر  قوله تعالى : ( والشياطين كل بناء وغواص ) ولم يستعين سليمان عليه السلام بغير الجن للمهمات البحرية 
  وكما أكد العلم أن عدد الجن يفوق عدد الأنس وأن البحر ضعف اليابسة مرتين ونصف  وكما هوا مفهوم زيارة الأنس للبحر للغوص اوالسباحة كما هوا الحال للجن لزيارة اليابسة والله أعلم ، 
وفي رد الأخت rroro التوصية الدينية لدخول الخلاء وذكر "اللهما أني أعوذ بك من الخبث والخبائث " الخبث والخبائث من وصف الشياطين لأنها توسوس وتستخدم الخباثه والشياطين لم يحدد قد يكونو من الجن أو الأنس ، والخلاء يعني المكان الفارغ في البرية والأودية والدعاء هذا أجتهاد شخصي يمكن للمسلم الدعاء بأي شكل من الأشكال من أي شيئ لأي شيئ باب واسع والأحاديث غير محفوظة من التحريف عكس القرآن الكريم وقد حرفت أحاديث كثيرة للصحيح الترمذي والبخاري في العهد العباسي ومابعدها ناهيكم عن الأحاديث الضعيفه هذا والله أعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق